اليوم الثالث و الستون
الإيمان
بتعدى علينا مواقف كتير و أيام مرة و أيام حلوة، و كل ما تعدى عليك مواقف و ظروف و تكون صبور، كل ما ربنا بيكون شايلك حاجة جميلة، بس هو انت مؤمن بكده و لا كلام بتقول لنفسك علشان تصبرها و بس.
طيب يعنى ايه إيمان، الإيمان يعنى تصدق فى حاجة اوى و مهما عدى عليك من حاجات تقلل من درجة إيمانك و تصديقك للحاجة اللى انت مؤمن بيها عمرك ما حتتاثر ابدا، و ايمانك بربنا ده احلى ايمان ممكن تحس بيه ، لانه بيخليك ترقى بفكرك و تعرف و تامن أن أى موقف وحش بيعدى عليك هو اختبار من ربنا ليك و لدرجة إيمانك بيه، و صبرك هو اللى بيحدد درجة ايمانك، فكل ما تزيد درجة صبرك بيزيد معاها إيمانك، طبعا الكلام سهل و مش أى حد بيعرف يصبر و يتحمل المواقف الصعبة و الاختبارات اللى بتعدى عليه.
يعنى ايه إحساس أم كان ليها ابن هو كل حياتها و يمكن كان هو ابنها الوحيد، و تيجى تفقد ابنها لحكمة من ربنا، يا ترى إحساس الأم دى ايه، طيب استقبلت الخبر ده ازاى، طيب و احنا بنواسيها هى بتبقى حاسة بايه، عارف و انت بتقولها ان لله و إن إليه راجعون، هى بتبقى مصدقة، و لا بتبقى حاسة بايه، بس اكيد ربنا ليه حكمة فى كده، و على قد درجة إيمان الأم دى بربنا على قد ما بتقدر تعدى الظروف و الاختبار اللى ربنا حطها فيه.
و لو فعلا تدبرنا آيات القرآن الكريم و بصينا لمعجزات ربنا فى الكون كله و الحاجات اللى مش ثابتة على حال و إزاى ربنا قادر على تغيير الحال فى ثانية، و إبداعه سبحانه و تعالى فى خلق الكون و اختلافنا و تسخيره حاجات لخدمتنا و لراحتنا، و طعام أشكال و ألوان كل ده يخلى إيمانا بالمولى سبحانه و تعالى يكبر و يزيد، و أن مهما تعدى علينا من مواقف نحس بربنا جنبا و ندعوه و نقرب منه، و يبقى عندنا يقين انه حيستجيب و نؤمن بده، فا يا ريت بجد أى حد عنده مشكلة أو ربنا حطه فى اختبار، أنه يقرب من ربنا، جرب و امن بيه و ارمى حمولك عليه.
تحياتى
هند مراد
الإيمان
بتعدى علينا مواقف كتير و أيام مرة و أيام حلوة، و كل ما تعدى عليك مواقف و ظروف و تكون صبور، كل ما ربنا بيكون شايلك حاجة جميلة، بس هو انت مؤمن بكده و لا كلام بتقول لنفسك علشان تصبرها و بس.
طيب يعنى ايه إيمان، الإيمان يعنى تصدق فى حاجة اوى و مهما عدى عليك من حاجات تقلل من درجة إيمانك و تصديقك للحاجة اللى انت مؤمن بيها عمرك ما حتتاثر ابدا، و ايمانك بربنا ده احلى ايمان ممكن تحس بيه ، لانه بيخليك ترقى بفكرك و تعرف و تامن أن أى موقف وحش بيعدى عليك هو اختبار من ربنا ليك و لدرجة إيمانك بيه، و صبرك هو اللى بيحدد درجة ايمانك، فكل ما تزيد درجة صبرك بيزيد معاها إيمانك، طبعا الكلام سهل و مش أى حد بيعرف يصبر و يتحمل المواقف الصعبة و الاختبارات اللى بتعدى عليه.
يعنى ايه إحساس أم كان ليها ابن هو كل حياتها و يمكن كان هو ابنها الوحيد، و تيجى تفقد ابنها لحكمة من ربنا، يا ترى إحساس الأم دى ايه، طيب استقبلت الخبر ده ازاى، طيب و احنا بنواسيها هى بتبقى حاسة بايه، عارف و انت بتقولها ان لله و إن إليه راجعون، هى بتبقى مصدقة، و لا بتبقى حاسة بايه، بس اكيد ربنا ليه حكمة فى كده، و على قد درجة إيمان الأم دى بربنا على قد ما بتقدر تعدى الظروف و الاختبار اللى ربنا حطها فيه.
و لو فعلا تدبرنا آيات القرآن الكريم و بصينا لمعجزات ربنا فى الكون كله و الحاجات اللى مش ثابتة على حال و إزاى ربنا قادر على تغيير الحال فى ثانية، و إبداعه سبحانه و تعالى فى خلق الكون و اختلافنا و تسخيره حاجات لخدمتنا و لراحتنا، و طعام أشكال و ألوان كل ده يخلى إيمانا بالمولى سبحانه و تعالى يكبر و يزيد، و أن مهما تعدى علينا من مواقف نحس بربنا جنبا و ندعوه و نقرب منه، و يبقى عندنا يقين انه حيستجيب و نؤمن بده، فا يا ريت بجد أى حد عنده مشكلة أو ربنا حطه فى اختبار، أنه يقرب من ربنا، جرب و امن بيه و ارمى حمولك عليه.
تحياتى
هند مراد
No comments:
Post a Comment